Little Known Facts About تأثير التغذية على المزاج.
تساعد الخضروات الورقيّة على تحسين الحالة المزاجيّة للإنسان وتحسين وظائف الناقلات العصبيّة في الجسم، كما وتساعد على تعويض مستوى السيروتونين وبالتالي وقاية الإنسان من الإصابة بمرض الإكتئاب، لهذا يجب تناول وجبات يوميّة من الخضروات الورقيّة الطازجة كالخس، السبانخ، البقدونس، القرنبيط، والسلق.
فالأطعمة الغنية بالمضادات الأكسدة مثل الفواكه والخضروات والمكسرات يمكن أن تحمي الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة وتساهم في الحفاظ على صحته.
اعتقال مقربين من منفذي “عملية البحر الميت”.. الكشف عن أسماء موقوفين في الأردن ووعود بالإفراج عنهم كيف تعمل آلية الشعور بالجوع
إليك بعض الأطعمة التي يُنصح بتضمينها في النظام الغذائي للحفاظ على وظائف الدماغ:
مذكرة اعتقال قديمة بحق ترامب في العراق تُعيد الجدل بعد تهنئة الرئيس العراقي له، ما القصة؟
تقول "دشا" لبي بي سي عربي: "الأكل بالنسبة لي مرتبط بالذكريات والأيام الحلوة لما كنا نجتمع العائلة كلها بسوريا مع الأقارب؛ وفي أكلات تشعرني بالسعادة، وأعرف أن بعض المواد الغذائية قد تكوت مضرة بالصحة بس ما بصير الأكل شهي بدونها مثل السمن العربي مثلا".
مواضيع ذات علاقة بـِ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
النظام الغذائي المتوازن ضروري لصحة الجسم والعقل. يوفر العناصر الغذائية التي نور الامارات يحتاجها جسمك ليعمل بشكل صحيح، بما في ذلك الفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية الأساسية. للتغذية المتوازنة العديد من الفوائد، بما في ذلك بناء عظام قوية، وحماية القلب، والوقاية من الأمراض، وتعزيز المزاج.
الحبوب الكاملة، مثل: المعكرونة المكونة من القمح الكامل، والأرز البني، والشوفان.
إنّ الملح يُساهم بشكلٍ كبير في إصابة الإنسان بالقلق والتوتر النفسي، وذلك لأنّهُ يعمل على إنخفاض معدّل البوتاسيوم من الجسم، وبالتالي إثارة الجهاز العصبي والتأثير سلبًا على عملهِ السليم، لهذا على الإنسان أن يتوقف تمامًا عن تناول الأطعمة المملحة والتقليل قدر المستطاع من كمية الملح المُضاف إلى الطعام اليومي.
يسبب تناول الطعام الحار والغني بالتوابل، زيادة مؤقتة في درجة حرارة الجسم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الغضب أو التوتر لدى بعض الأفراد.
يؤثر الكافيين أيضًا قد على جودة النوم واختلال الساعة البيولوجية، مما يمكن أن يؤثر بشكل سلبي على المزاج وزيادة العصبية.
تشمل بعض فوائد النظام الغذائي المتوازن: تحسين مستويات الطاقة، والحفاظ على صحة الجلد والأسنان والعينين، وتحسين الحالة المزاجية، وتقليل فرص الإصابة بأمراض النقص.
وفي غياب التهديد الفعلي، يتسبب هذا الارتفاع في زيادة الطاقة. وهذا يؤدي إلى الأرق والانفعال وفقدان ضبط النفس.